سكس أختي في باص نساء المتعة بالمعسكر ءىءء
لقد أحدث هذا المقهى ضجة في القرية بسبب وجود (كابينات سرية) أو مانسميها (بالحمامات) وبالفعل كان مقراً

للدعارة والرذيلة فقد رأيت بعد اغلاق المقهى ونحن بداخله رجال (اغراب) من خارج القرية مع (نساء) من قريتنا
يدخلون تلك (الحمامات) فكان كل رجل يأخذ (قحبته) معه ويدخلان الحمام ثم يقومان بممارسة (الدعارة) داخل
الحمام وكانوا رجال ونساء يدخلون الحمامات ويخرجون اخرين وكنت اسمع آآهآآآت وصرخات النساء الجنسية حتى
أنني اسمع اصوات فلقات الأطياز الضخمة وهي ترتج من نيك ورشق (ازباب) الفحول فوق الأطياز السمينة وكان
المكان تملاءه فوارغ مايسمى (الواقيات الذكرية) أو(الكندوم) وكانت تنتشر في زوايا الحمامات بشكل فوضوي ومقزز
وتملأ (سلات المهملات) وكانت (الكلوتات) القذرة مرمية في الحمامات .
وفي احد الليالي وصلت الفوضى بالقرية الى درجة القتل والنهب فسافروا جميع (عائلتي) الى المدينة للسكن في
بيت (اعمامي) في المدينة خارج (القرية) حتى تهدأ الأوضاع المتدهورة وبقيت انا وأختي (هدى) لوحدنا في البيت
لحماية ممتلكات البيت ولكن في ساعة متأخرة من الليل كعادتها أختي هدى وجارتنا (أم فهد) تسهران كل ليلة
خميس حتى الصباح في (الصالة) داخل القسم المخصص للنساء في بيتنا وطبعا لايحق لأي رجل ان يدخل هذا
القسم إلا النساء فقط وبالطبع كانت (أم فهد) خبيرة المساج والتجميل تقوم بدهن جسم اختي (هدى) بالكامل
ووضع الزيوت الطبيعية على شعرها فكانت أختي تتمدد وهي عارية أمام (اصابع) أم (فهد) الذهبية خبيرة المساج
والتي تلمس كل منطقة (محرمة) في جسد اختي (هدى) المملوء فكانت تحلق (شعر كس) اختي الكثيف وتقوم
بنتف شعيرات (طيزها) بما يسمى (الحلاوة) فكانت عملية النتف تأخذ وقتاً طويلاً فكان جسد اختي مستباح (لأم
فهد) وبعد الأنتهاء من نتف كل الشعر في جسم اختي قامت بدهن جسمها (بالزيوت الطبيعية)
سكس أختي في باص نساء ثم انتهت جلسة المساج
لقد ذهبت اختي هدى وهي تتمخطر عارية الى الحمام وطيزها (الحميراء) تنتفض وترتج وتهز الأرض من ضخامتها فغطست بجسدها الفاسق الشهواني داخل الماء الدافيء بين رغوة الصابون وقطع (الليمون) والأزهار الطبيعية تتناثر وتطفو فوق سطح الماء .. لقد كانت اختي هدى تستمتع بالحمام الدافيء بينما كانت أم فهد (المخبرة السرية الخائنة) تنقل معلومات سرية عن اختي للضابط وعن الوقت المناسب لأقتحام منزلنا سكس أختي في باص نساء
