فتح كسها بالاجبار وهي تحاول الرفض دخول زبه بكسها 6nick
زوجته بكلمة لطيفة او بلمسة مثل أي شيء يدل علي انه إنسان لكن سلوكياته

كانت مثل حيوان يريد شيء واحد وخلاص شيء واحد دفع فيه نقود. اقترب من زكية
وأمسكها وحاول ان يقبلها وهي تدير رأسها يمين ويسار وكانت تتألم وكان نفسها
تموت أو تنشق الارض وتبلعها. هجم عليها ومزق الثوب ونزع عنها الكيلوت بالعافية
وكانت هي تتعجب من تصرفاته الحيوانية ورفع رجلها ووضع زبه بداخلها لكن محاولته
لم تنجح. فاخذ يحاول معها مرة ثانية وكان زبه عندما يلمس غشاء البكارة تصرخ من
الألم وكانت تبكي وهو فقط همه ان يدخل زبه بكسها وهنا أحست زكية بنار وألم والدنيا
تصرخ زكيه من الم زبه المحشور فى كسها الضيق

تدور بها وزوجها نائم فوقها وأشياء ساخنة تدخل داخلها وكان دم يسير يخرج من كسها
وهي راحت باغماء مؤقت وزوجها نائم عليها وراح بالنوم استعادت صحتها ودفعت زوجها
من فوقها وذهبت للحمام وهي تبكي وتتألم وتلعن حظها الي أوقعها بهذا الحيوان. استمرت
معاناة زكية أسبوع وكان بعدها زوجها يريد العودة للكويت حيث عمله وكانت هي أسعد إنسانة
بالدنيا لانها سوف تخرج من سجنها إفراغ مؤقت وسوف تعود لحريتها علي الأقل ستة أشهر
كانت زكية لا تتذكر زوجها وكل مرة يتكلم معه بالتلفون فقط نعم أو لا وكانت لا تطيق حتي
سؤاله عنها. تبدأ قصتي مع زكية بالصدفة كنت أجلس مع صاحبي أشرف علي المقهى وكنت
زب الفحل لا يرحم معنات كس زكيه وهيا تتالم
لا أطيق الجلوس علي المقهى فأنا أحب التنزه والنادي والرياضة والحركة ولا أحب شرب
الشيشة ولعب الطاولة والبص علي الرايحة واللي جاية. المهم كنت أجلس مع أشرف وهو
يلعب الطاولة وفجأة انتفض قلبي من مكانه وسواد عيني أخذ بالحركات الدائرية وأحاسيسي
راحت وشدت فقد مرت زكية من أمام المقهى وهي تلبس فستان أزرق حرير ويفسر كل جزء
بجسمها ماقدرتش أتحمل الغزال الفتان أبو جسم ووجه جنان. قلبي تركني وراح وراها وناديت
علي أشرف أشرف أشرف وبدون وعي قلت له من دي ياأشرف قال لي ياخرب بيتك دي زكية
بنت صاحب المقهى ومتزوجة ورجل مجرم ابتعد عنها أحسن لك. ما أخفيش عليكم البنت دخلت
نيك زكيه مكنش ممتع ولكن كان مالم فى كسها الاحمر

مخي وعقلي وروحي وقلبي قال لي حاول ياولد. بس إزاي أحاول وهي بالشارع الشعبي يعني
أي محاولة ح تنكشف بسرعة وممكن يكون هناك مشاكل كمان الرك علي زكية البنت اللي باين
انها صعب حد يوصلها. أنا الشاب اللي ما كنت أحب المقهى أو الجلوس علي المقهى كنت دائما
أقول لأشرف تعالي نروح المقهى وكان أشرف يستغرب من التحول الكبير اللي حدث لي. وخاصة
ان زكية تسكن بالبيت المواجه للمقهى بالدور الثالث. كنت أراها من آن لآخر وهي تنظف البلكونة
أو تنشر الغسيل وكانت تلبس الملابس الخفيفة وأكتافها وذراعتها مثل أجنحة ملاك اخ اخ اخ يازكية
تمنيتك وتمنيت أني أكلمك. كنت دائما أنظر لها وهي لاحظت وكنت دائما أبحث عن مكان أمام
سكس مومس هايجه فتح كسها بالاجبار بيتهم حتي لو كان صف ثاني. كنت دائما أنتظر أشرف بالسيارة
