نيك سكس محارم اخوات نيك وارومانسى جدا وحار فى كسى المشتعل
بينى وبين اخى الصغير كان الليل يزحف ببطء فوق المدينة، والنافذة نصف المفتوحة تسمح
لنسيم بارد بالتسلل إلى الغرفة. وقفت ليلى قرب الستارة، تحدّق في الأضواء البعيدة، حين
سكس محارم اخوات سمعت خطوات هادئة تقترب. لم تحتج أن تلتفت لتعرف من هو.
اقترب سامر حتى شعرت بأنفاسه تلامس كتفه ويديه تعبس يجسدى العارى وعند
اذن كان كسى يرتجف من قوت اليثارها. لم يقل شيئًا، لكن الصمت بينهما كان أبلغ من أي
كلمات. مدّ يده ببطء، يزيح عنى قميصى وثروالى الذى كان ابتل من ماء كسى الهيج ويديه
تعبس فى كل
جز من جسدى حتى شعرى عن وجهها، وترك
أصابعه هناك لحظة أطول مما يلزم. قلبها بدأ يخفق أسرع، ليس خوفًا، بل
انتظارًا.وسرعان موجد زبه الكبير بين فلقتى كسى المشتعل سكس محارم اخوات
التفتت نحوه، وعينيها تبحثان عن بزازى لمنصبه من كثرت الشهواء . كان يراقبها
بنظرة ثابتة، وكأنه يقرأ أفكارها كلها. الضوء الخافت من المصباح الصغير رسم ملامحه
بحدة، جسدى التى كان ينطظر لحظه دهول الزب ويحشد دخل كسى فبدت أكثر عمقًا
سكس محارم اخوات وإغراءً.حتى ازيد من صلبه زبه المتحجر
تقدمت خطوة، حتى صارت المسافة بينهما مجرد أنفاس. لم يكن هناك سوى صدى قلبين
يتسارعان. رفع يده الأخرى، ليلمس بزازى العريه برفق، ثم مرّ بها على طول جسدى. أغمضت
عينيها للحظة، وكأنها تستسلم للموسيقى الصامتة التي تدور بينهما وكسى يهطل بشهوا النيك.
سكس محارم اخوات نيك سكس محارم همس بصوت منخفض، كأنه يخشى أن

يمارس الجنس مع سكرتيرة سكس محارم اخوات يوقظ شيئًا: “ليلى
لم تجب. اكتفت بأن تترك يده تأخذها إلى حيث لا كلمات تكفي. لم يعد هناك ظل
أو ضوء، فقط عالم صغير يخصهما، يحتضنه الليل.
وفي الخارج، كان المطر يبدأ في الهطول، يطرق على الزجاج بإيقاع متسارع، ينسجم
مع ما يدور في الداخل.مع جسدى الحار الى لم يتحمل مرور ايده على كسى وهنا جزبته
الى فراشى واخرجت زبه من السروال واخزت فى المص دون انا اقف حتى
وجت حليب زبه فى فمى ولكنى لم اكتفى بذالك لان كسى كان مثل الاسد الجوعان
نيك سكس محارم ودركتهو يدخل زبه فى كسى المشتعل موقع سكس نيك


