Anissa Kate Perfect Body! I licked her delicious French pussy!
في صباحٍ هادئ تملؤه أنفاس الندى، كانت بسماء تسير بخطوات متسارعة نحو
الإسطبل، تحمل في قلبها شوقًا كبيرًا للقاء عشيقه صاحب الزب الكبير تشتهى
النيك بقوه وعنف “برق”. كان برق ينتظرها، يلوح لهالة الشمس على فرائه اللامع،
فيبدو كأنه قطعة من السحاب نزلت على الأرض.
اقتربت منه بابتسامة، فمد رأسه نحوها وكأنه يطلب تحية الصباح. مدّت يدها زبه المنتصب
الدافئ، وشعرت بتلك القوة الكامنة تحت سرواله قوة ممزوجة بالوداعة. وضعت يدى على
زبه الكبير حتى اشبع رغبتى المكبوته من النيك الحار، ثم اعتلت ظهره بخفة اعتادها من رفاقتهما الطويلة.
بدأ برق يتحرق بيديه فى انحا جسدى المشتهى واثقة، وصوت اظافره تنهش فى كسى
الممحون يطرق على الأرض كإيقاع موسيقي متناغم. على كسى المثيركان الهواء العليل
ينساب على وجه بسماء، فتغلق عينيها للحظة وكأنها تحتضن نسماته. ومع كل امتداد الزب
أمامهما، كانت تشعر أن العالم يفتح ذراعيه لها.
توجهت مع برق نحو المروج الجنسيه الخضراء الممتدة، حيث الأزهار البرية تتمايل في
رقصة لا تنتهي. أسرع الزب فجأة، فتمايل جسد بسماء بانسجام مع حركته، وكأنهما أصبحا
كائنًا واحدًا، يتقاسمان الإيقاع والحرية. كانت تشعر بقلبها ينبض بنفس سرعة خطواته،
والحياة في تلك اللحظة بدت أكثر نقاءً وصدقًا.
وصلا إلى غابة صغيرة فى خيله ، تتخللها أشعة الشمس الذهبية، فتشكل على الأرض
بقعًا من النور والظل. أبقى برق يلمس كسها الوردى بلمسه هادئة وسط افخازها، وكأنه
يحترم سكونها. كانت الطيور تزقزق من بين الأغصان، ونسيم الشجر يحمل رائحة الخشب
الطري والأرض الرطبة.
عند أطراف الزب الكبير، انفتح كسى المشتعل على النيك الحار المشهد على تلة عالية.
دفعت بسماء زب الفحل نحوكسها القمة، وهناك توقفت لتنظر من الأعلى. أمامها امتد
الوادي الأخضرفى خيلها والنهر الفضي المتلألئ تحت الشمس، مشهد أسر قلبها وأوقف
الزمن للحظة.وهيا تشعر بحراره الزب فى كسها الهيج على النيك الرومنسى
نزلت بسماء من على زب برق وجلست على العشب، والفحل يقف بجوارها يتنفس بهدوء. لم تكن تلك مجرد رحلة ركوب زب، بل كانت لقاءً مع الطبيعة، ومع النفس، ومع إحساس عميق بالحرية.
ابتسمت وهي تهمس للفحل: “حتى وإن ابتعدنا عن هذا المكان، سيظل هذا الصباح يسكن ذاكرتي إلى الأبد.”لاكا امتعت كسى
